الإقتصادية في بلادي ماليزيا
ماليزيا هو بلاد مشهور في مجال المتعديدة. يتعلق ماليزيا مع بلاد الآخر المتطورة مثل أمريك، واليبان، والصين وغير ذلك.بهذه العلقة، تطور ماليزيا سواء مثل ذلك البلاد ويحافظ صلة ديبلوماسي بين ماليزيا مع بلاد الآخر.
اهتمت حكومة ماليزيا بالإقتصادي لأنه مصدر من مصادر اقتصاد البلاد الضرورية. وماليزيا بخصوبة الأرض لأنه يقع في الخط الإستوائية وتنوع الحاصلات والمنتجات الخامة. وهذا تساعد كثيرا في اقتصاد البلاد ورفع مستوى معيشة الشعب في محالات الحياة المتنوعة.
وتنقسم الإتصادي إلى قسمين رئيسين وهي الزراعة والصناعة.
من فوائد الإقتصادي أنها تسد احتياجات المجتمع اليومية. وفي نفس الوقت لا تحتاج الدولة إلى استيراد كمية كبيرة من تلك الإحتياحات من الدول الأخرى لوجودها داخل البلاد. وبالتالي تنقص تيّار خروج نقود الدولة إلى الخارج. وبالإقتصادي أيضا تستطيع الحكومة تقليل نسبة البطالة بين شعبها عن طريق إيجاد فرس العمل الجديدة.
من الخطوات الإجابية التي تتخذها الحكومة في مجال الإقتصادي إنشاء مؤسسات وغير ذلك لمساعدةHICOM, PETRONAS, MARDI, RISDA, MARA,مختلفة مثل الراغبين فيها تزويدهم بالمعلومات الجديدة المفيدة وتدريبهم على استخدام التكنولوجيا الحديثة واستغلالها لترقية محصولاتهم الإقتصادية، بها أيضا تستطيع الحكومة على مضاعفة اقتصاد البلاد وتنمية دخل المجتمع بشكل عام.
ومن أجل تطوير مجال الإتصادي أيضا قامت الحكومة بانشاء البنك الخاص بالإقتصادي وهو بنك الزراعة أو بنك التنمية. ومهمتّه الرئيسة هي إعداد التسهيلات تطوير المالية مثل القروض المضاربات للراغبين في مجال الإقتصادي حتى يستطيعوا تطوير وحاصلاتهم الإقتصادية. وطبعا قد استفاد من هذا البرنامج كثيرون من شعب ماليزيا ونجحوا في إنهاض مستوى معيشتهم. وبجهودهم المستمرة قد وجدنا الآن المنتجات الماليزية لكل أنواعهافي كافة قطاعات وأسواق عالية.
وخلاصة القول، إن الحكومة قدّمت كافة التسهيلات والدعم المالي لإنجاح المشروعات الإقتصادية، فمن الواجب على أفراد الشعب أن يشتركوا فيها اشتراكا فعّاليّا.